يصل الالتزام البيئي إلى مصنعي التليفونات الجوالة أيضاً. فيشهد هذا الخريف طرح نموذجين جديدين من التليفونات الجوالة التي تُشحَّن بالطاقة الشمسية. كما إنها مُصنَّعة من مواد معادة الهيكلة. ولا يتميز أول هذين النموذجين والذي يحمل اسم "Pop" من شركة LG، بخواصه، كما أنه لا يحتوي على تقنية الـ 3G، بخلاف منافسه، الجوال "Blue Earth" من شركة Samsung. إلا أن هذين الجوالين مزودان بمستقبلات من الألواح الضوئية الموجودة على ظهرهما. مما يعد بديلاً للنمط التقليدي لشحن التليفونات الجوالة.
ومع ذلك، لا تزال هذه التقنية في بداياتها، فلا تُستخدم إلا بشكل محدود، لأن نمط إعادة الشحن بالطاقة الشمسية لا يوفر حتى اللحظة عائداً كبيراً من الطاقة.
ومع ذلك، لا تزال هذه التقنية في بداياتها، فلا تُستخدم إلا بشكل محدود، لأن نمط إعادة الشحن بالطاقة الشمسية لا يوفر حتى اللحظة عائداً كبيراً من الطاقة.